Pages

mercredi 16 mai 2012

هكذا نجا عشيق ليلى الطرابلسي من بطش بن علي بفضل شريط اباحي ؟؟؟



تناقلت مصادر اعلامية ومنها الموقع الالكتروني "الجريدة "أن العشيق السابق لليلى الطرابلسي الذي كان يشتغل حارسها الشخصي قد تمتع بالعفو بعد أن كان محكوما عليه بالسجن لمدة 20 سنة وعاد الى تونس مؤخرا بعد غياب اكثر من عشر سنوات. وكان العشيق حسب ذات المصادر وهو عون أمن تمكن من الفرار من فرنسا حيث كان يعمل في السفارة الفرنسية نحو بلد أوروبي آخر ثم عاد ليعيش في فرنسا بعد أن حاول الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي التخلص منه.
وقد تمكن العشيق السابق لحاكمة قرطاج من اثبات براءته من تهمة سياسية لفقت له، اثر تقديمه لشريط اباحي يجمعه مع ليلى في لحظات خلوة وصفاء الى لجنة العفو.. وبعد أن شاهدت اللجنة الشريط أقرت براءة عون الامن السابق من تهمة التامرعلى أمن الدولة والخابر مع جهات أجنبية.
ويذكر ان عشيق ليلى عمل في البداية ضمن الحرس الرئاسي التابع للرئيس المخلوع قبل ان تعجب به ليلى وتستقدمه للعمل كحارس شخصي لها لتنطلق قصة الخيانة واللقاءات الحميمية في منزل زوجة شقيق ليلى..قبل أن تتولى نقلته للعمل في السفارة التونسية بباريس حيث كانت تلتقيه بصفة دورية ولما بلغ الخبر الى مدير الاستعلامات آنذاك همس في أذن سليم شيبوب صهر بن علي بخيانة ليلى لزوجها الرئيس الذي فضح الامر لدى بنات الرئيس السابق وهن غزوة ودرصاف وسيرين اللاتي قمن مباشرة بإعلام والدهن بطريقة فيها الكثير من الشماتة و الاهانة والتهكم …
اغتاظ الرئيس وحدث ما حدث من هروب العشيق الى الخارج … وبداية ملاحقة العشيق في فرنسا ثم النمسا وتم تلفيق تهم سياسية ضده الى أن أثبت منذ أيام براءته السياسية بفضل الشريط الاباحي الذي صوره خلسة مع ليلاه تحسبا لمثل هذا اليوم…فهل يحاسب العشيق وعشيقته مجددا من أجل تهمة الزنا والفعل الفاضح؟؟

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire